وتنفث سيجارة الجرأة و التلاعب بين شفتيها الورديهـ ..!
حتى تختفي وردة الخجل من بين وجنتيها ..!
لتتحول من وردة .. إلى أفعى ..!
أفعى تلعب ..!
أفعى تكلمـ ..!أفعى متلاعبهـ تسير خلف نزواتها ومصالحها ..!
لتصبح هي سيجارة بين شفتي أي عابث ..!
~النهاية ~
بعد أيام شهور ..!!
يبدأ البرود يسري في أوصال هذهـ العلاقة .. وبالطبع من جانبهـ
هو ..! يبدأ بالتجاهل ..! يبدأ بالتهرب ..!
يبدأ بالجرح ..! ينكشف المستور ..! ليصبح ذلكـ الوسيم ذو الـ 25 سنة ..!
قبيح في الـ 35 .!
يصبح هذا العاشق المغرم الولهان .. مجرد ذئب تحركهـ غرائزهـ ..!
تصلها الحقائق متواليهـ .. ولا تسألو كيف ..!
لأن الله يمهل ويمهل لكن .. ( لايهمل )
. .
يتهرب منها ..! يبتعد ..! يرحل
وبالطبع سوف يفعل ذلكـ .. فهناكـ بريئة جديدة قبلت إضافتهـ
في هذهـ الليلهـ ..!
وفي الختااام نصيحتــي لكل فــتاة الحذر ثم الحذر من الذئــاب البشرريه
فـالانترنت وجد لزيــاده علمك ولتسليتــك وليــس لدمــاركــ ,, أنا نقلت هذا الموضوع وعدلت عليه بعض الأشياء
ويارب يعجبكم زي ما عجبني وقبل ما يحدث جدال أو نقاش بسبب هذا الموضوع أحب أن أقول ليس كل الشباب بهذه المستوى من الدناءة فالحمدلله أرى في أكثرهم الخير والبركة لكن سمعت مرارا وتكرارا بقصص مأساوية فأحببت أن تستفيدوا من هذا الموضوع
لأن مو كل أصابع يدكـ سوا ..,
نورس بلا بحر المشرف العام
عدد الرسائل : 718 العمر : 44 العمل/الترفيه : معلمة المزاج : نص ونص تاريخ التسجيل : 23/02/2008
الكلمات التي سطرتها لمووو وافقت في النفس ألما،، ودمعا على حال الكثيرمن بناتنا ممن تجاهلت النداءات المتتالية والتي تحذرها من مغبة الانجراف وراء هؤلاء الذئاب البشرية ولكن لاحياة لمن تنادي،، أشكر لك عزيزتي موضوعك المتميز وإلى مزيد من التميز،،
نورس بلا بحر المشرف العام
عدد الرسائل : 718 العمر : 44 العمل/الترفيه : معلمة المزاج : نص ونص تاريخ التسجيل : 23/02/2008
كانت ليلى أنشودة حب عذرية كانت طاهرة طهر الشمس تتلفع بحجاب يحويها
كالدرة ..صانتها أيدٍ قدسية
كانت ليلى تخرج كل صباح للمرعى
بين البيت وبين الحقل ترعى أغناماً.. وتردد أنغاماًقروية وتعود إذا جاء الليل ترعى ..أماً ..أضناها كر الأعوام
كانت ..ملأى ..بالأحلام تنتظر الفارس يأتيها يعلو فرساً أبلق يحملها نحو الفرحة في عش الزوجية
(ب)
في يوم مشهود
دخل القرية أول قطعان الذؤبان تتمسح بذيول الإحسان وتجوس القرية... تبحث عن مأوى بين السكان
هب العمدة يستقبلها ومضى نحو الإيوان وبكى المخلص في قهرٍ.... يا قوم .....
متى كنتم ترعون الذؤبان ؟؟ إن لم تخشوا منها
فاحموا قطعان الضأنْ ...صمت الجميع ...ورحوا...
كل يبحث عن قربانْ بعد تمكنها في القرية ... أصبحنا نسمعها كل مساء تعوي وتقهقه ...في أمن ...وأمان ... (ج)
كان الذئب الأول يلبس "بنطالاً " وقميصاً ... يحمل غليوناً في فمه السودْ حفظت ليلى شكل الذئب كان ..كثيراً ..ما يرجوها أن ترضاه صديقاً يرعاها ..ويحدثها عن قريته .. خلف البحر
...يوماً ...
جاء الذئب إليها ..
هيا يا ليلى ... سنقيم الليلة حفلاً خيرياً كوني ..نجمة هذا الحفل .. ..عيناكِ ..فقط.. لن يبصر أحدٌ ما تحتهما وسيكتب عنك الناس سيحبك كل الناس ..
وهناك ..لدى الحفل أندهشت ليلى كانت تسمع إطراءً وثناءً أحسنتِ اليوم أيا ليلى كانت ..كانت كلماتك ..رائعة حقاً لكن لم نر شيئاً من هذا الوجه الرائع لابأس بالطرق يذوب الصخر...
(د)
خدشت هذا الوجه المتوضىء أظفار الذؤبان ومضي ..ليلى كانت ذاهلة ..وسط ذيوف العار حسبت أن الذئب سيسعدها وسيهديها أمولاً ..يلبسها أغلى فستان
قام الشاعر في المقهى يتلو القصة في حزن وذهول ويردد أنغاماً تعكس عمق الحزن البازغ دون أفول ..كم كنتِ وعاء سداد ورشاد
ومضيت ..أيا ليلى لطريقٍ مملوء بقتاد ْ أنت اليوم مسافرة ولكن أين الزاد صبراً ..فبنات القرية يا ليلى أقسمن اليوم على ألا يأمن الأوغاد أقسمن على أ، يبصقن على الزيف القادم من "غرب" القرية يزداد فوداعاً ..يا ليلى
ستعودين إلينا حتماً ستعودين برغم الأوغاد
قصيدة للشاعر الدكتور /حبيب بن معلا المطيري (عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية )
lamoOo المشرفون
عدد الرسائل : 679 العمر : 32 العمل/الترفيه : طالبه للاسف >_ تاريخ التسجيل : 24/03/2008
جملة قالتها لي أمي ذات مساء .. في حديث حميم .. يلفه شجن محبب للنفس .. و يتدثر بحنان الأم .. و نهر حبها الدفاق .. بادرتها متعجبة .. و هل الذئاب تلبس ثياباً ؟! "نعم يا غاليتي " بهذه الكلمات الرقيقة .. ردت عليّ ،، لكني يا أماه .. لم أرَ في حياتي ذئباً منهم !! ألم أقل لك يا بنيتي أنهم يلبسون أثواباً !! إنهم يبدون مثلنا .. فلهم نفس أشكالنا .. و ألواننا .. يخالطوننا .. و يعاشروننا .. و لنا معهم إلف و وفاق .. " ماداموا كذلك يا أمي فمن المؤكد أنهم ليسو أشراراً !! " نظرت لي أمي نظرة سريعة .. ثم استغرقت في تفكيرها للحظات .. تبسمت لي .. ثم قالت .. هل رأيتي ذئباً .. تحول يوماً إنساناً ؟؟! لا تغرنك يا بنية منهم .. ابتسامة جذلى .. أو كلمة رقيقة .. أو نصيحة مغلفة بمسوح الإخلاص و هي منه براء !! ابنتي الغالية .. هؤلاء الذئاب كثر .. فمنهم من أطلق لحيته و قصر ثوبه و ادعى الدين .. و رفع رايته .. و أفتى بلا علم .. و لوى أعنقة النصوص لتتوافق و هوى نفسه .. و هو كاذب أجوف .. و منهم من ادعى أنه من زمرة المثقفين .. و تابع الكتب و المؤلفين .. و عرض خدماته لكل فاتنة .. على أنه لتطوير الإبداع من الراعين .. و هو كذاب أشر .. و منهم من قال بأنه من زمرة الشعراء الأفذاذ .. و المخضرمين الرواد .. و ألف الكتب و الدواوين .. و نسي بأن الشعراء يتبعهم الغاوين .. و بدأ بتوزيع الكذب هنا و هناك ،، و هو داهية أفاك .. و منهم من ادعى زوراً بأنه للقلوب طبيب .. و من النفوس قريب .. و ادعى حل المشكلات .. و إنهاء المعضلات .. و بذر الحب و الإخلاص في نفوس الناس .. و هو للبيوت هدامها .. و للدور خرابها .. و منهم من كان الحبيب المرتجى .. و الغائب المبتغى .. فهو سمير الليالي .. و أنيس في غياهب الحياة .. فيسكب من حلو الحديث أموراً .. و يبني بمعسول الهوى قصوراً .. و هو أفاك أثيم .. و ؟؟؟ لئيم .. يشتهي لحم الشياة ،، و لا يأبه لثغائها .. أي بنية .. فليكن دائماً نصب عينيك .. تلك الثلة .. فلا يغرنك منهم سن باسمٌ و لا وجه ضاحكُ .. فليس كل لابس ثوب ذئب .. و لكن كل الذئاب تلبس أثواباً ..
نورس بلا بحر المشرف العام
عدد الرسائل : 718 العمر : 44 العمل/الترفيه : معلمة المزاج : نص ونص تاريخ التسجيل : 23/02/2008
عدد الرسائل : 718 العمر : 44 العمل/الترفيه : معلمة المزاج : نص ونص تاريخ التسجيل : 23/02/2008
موضوع: اعترافات ضحية!! الخميس 3 أبريل - 11:40
تقول هذه الفتاة ...
إنهم جميعا شباب مراهقون شهوانيون !! .. خونة .. كذبة .. مشاعرهم مصطنعة .. وأحاسيسهم الرقيقة ملفقة .. وعباراتهم وكلماتهم مبالغ فيها .. تخرج من طرف اللسان لا من القلب .. ألفاظهم أحلى من العسل .. وقلوبهم قلوب الذئاب المفترسة .. هدف كل واحد منهم .. أن يقضي شهوته القذرة معي .. ثم يرميني كما يرمى الحذاء البالي .. كلهم تهمهم أنفسهم فقط .. ولم أجد فيهم إلى الآن – على كثرة من هاتفت من الشباب – من يهتم بي لذاتي ولشخصي !! .. كلهم يحلفون لي بأنهم يحبونني ولا يعشقون غيري .. ولا يريدون زوجة لهم سواي !! .. وأنا أعلم أنهم في داخلهم يلعنونني ويشتمونني !! .. كلهم يمطرونني عبر السماعة بأرق الكلمات وأعذب العبارات .. ثم بعد أن يقفلوا السماعة .. يسبونني ويصفونني بأقبح الأوصاف والكلمات !! .. إن حياتي معهم حياة خداع ووهم وتزييف !! .. كل منا يخادع الآخر .. ويوهمه بأنه يحبه !!
lamoOo المشرفون
عدد الرسائل : 679 العمر : 32 العمل/الترفيه : طالبه للاسف >_ تاريخ التسجيل : 24/03/2008
الطالبة " منيرة " وقعت في مأزق حينما شغلها عن بعض الاحتياطات وذلك في درس أراد الله به أن يفضحها أو أن يعيدها سبحانه بفضله إلى رشدها .
تقول لقد كانت لي علاقة مشبوهة بصديق أخي الذي وثق به وأدخله إلى بيتنا وكان في عمري تقريباً أقنعني بالخروج معه ، وللأسف نحن " البنات " حينما نوهم بشيء اسمه الحب نرى أنه من الإخلاص أن نمنح من نحب كل شيء ولو على حساب سمعتنا.
فخرجت معه ذات ليلة وأصبحنا نجوب الشوارع حتى بزغ الفجر والحمد لله أن عناية المولى لم تجعلني فريسة سهلة في يديه وعندما أردت العودة إلى المنزل اكتشفت أنني لم أحمل المفتاح اتصلت ببنت أختي التي في نفسي عمري وقلت لها : إنني خرجت مع أخي وأننا نسينا المفتاح وطلبت منها مفتاح أختي دون علمها وفعلت ..
ولكنها أخبرت صديقة والدتها التي استدعتني إلى مكتبها وواجهتني بحقيقتي وسوء ما فعلت والآثار التي تترتب على مثل هذا العمل وكانت ولله الحمد سبباً في هدايتي إلى النور وطريق الصواب والآن أحمد الله على هذا وأدعو لها بالسداد .
................
القصة الثانية : رسائل الجوال سبب ضياعي
وتقول " سعاد " طالبة في المرحلة المتوسطة كانت رسائل الجوال هي سبب انغماسي في هذا الوحل فكانت البداية اقتناء الجوال في مثل هذا العمر وثقة والدتي وعدم المراقبة ، ثم بدأت تأتيني رسائل الغزل والغرام من رقم هاتف غريب حتى قادني حب الاستطلاع إلى الاتصال ....
فأعجبني الصوت واستمرت المحادثات حتى توهمت حبه وأنني قد كبرت ومن حقي أن أحب وأتزوج ..
تقول : إنني كلما تذكرت هذه الحادثة شعرت بالخزي والمهانة إنني أحياناً أستحي من نفسي أن أتذكرها .
استمرت العلاقة حتى سخر الله لي إحدى قريبات هذا الماكر وساعدتني على التخلص منه وأصبحت تتقرب مني وتوجهني حتى سلكت طريق الخير .
............
القصة الثالثة : أختي كانت سبب ضياعي
أما "مرام " 14سنة , فتلوم أختها التي كانت السبب في قصتها التي تحكيها بقولها أختي التي تكبرني بثلاث سنوات سبب وقوعي بهذا الأسلوب حيث كنت أنام معها في نفس الغرفة وأسمعها تتحدث مع شاب بكلمات حلوة وجميلة حتى أعجبني هذا الطريق وبدأت أعبث بالهاتف ...
ولأنني لا أدرك مثل هذه الأساليب ولست بارعة فيها اكتشفني والدي وكان سبباً في اكتشاف أختي وفصلنا عن الدراسة وأصبحنا نعاني من فراغ قاتل.
.............
القصة الرابعة : بسبب الجوال ضاعت سمعتي
وتقول "ت " إنني ضحية المعاكسات الهاتفية والانجراف خلف الشهوات كنت أعبث بالهاتف من باب ملء الفراغ ولم أكن أعلم أن النهاية ستكون سمعتي على كل لسان واسمي يتردد في استراحات الشباب وهاتفي تتداوله الأيدي العابثة إنني فشلت في كل شيء وتركت الدراسة قبل أن أحصل على الشهادة الثانوية ، وعمري بلغ 28 ولم يطرق بابي رجل واحد يتقدم لخطبتي ...
إنني أريد أن أصرخ بملء صوتي في أذن كل فتاة أن ينظرن إلى ما آلت إليه حالتي بسبب العبث والأساليب المريبة وهاأنذا أنتظر قدري المجهول .
...................
القصة الخامسة : جوال يحطم حياة عروس
في يوم فرح الناس يدعون لهم بالخير والصلاح يدعون لهم بالحياة السعيدة .
هذا الزواج الذي كان الرجال يرقصون (العرضة) على أصوات الطبول والسيوف ...
والنساء يرقصن على أصوات الطبول والألحان الراقصة .
وهؤلاء البنات والنساء الكبيرات بالعمر على المسرح فرحات بهذا اليوم المبارك الذي تتمناه كل أم .
وهذه الشيطانة الرجيمة الشرسة تجلس بين المعازيم ولا أحد يدري عن هذه الفتاة المسكينة (ليست مسكينة بل كل الحقد بقلبها على هذه العائلة المحترمة) ...
وبيدها جهاز جوال من الأنواع التي بها جهاز تصوير الناس وتصور هذه العروس المبوسطة الفرحة بهذه الليلة (ليلة العمر) .ماذا حدث لهن؟
صور عدد كبير من النساء على الإنترنت ! صورة العروس( الزوجة على الإنترنت! صور نساء متزوجات على الإنترنت ! ماذا حدث للزوجة يوم علمت عن هذا الموقف هذه الزوجة على السرير الأبيض في أحد المستشفيات تعاني من مرض نفسي لا تريد أن ترى أحداً .
تحب أن تكون الغرفة التي تنام بها مظلمة لا إنارة بها ولاشيء. ندعو بالشفاء العاجل لهذه الفتاة التي لم يتجاوز عمرها العشرين سنة .
ولكن هنا السؤال :
ماذا تستفيد تلك الفتاة (الشيطانة) من تحطيم عائلة ؟ ماهي عقوبة تلك الفتاة (الشيطانة) في نظركم ؟
...............
من شريط :
ضحايا الجوال –أحمد سالم باد ويلان-
.....
نورس بلا بحر المشرف العام
عدد الرسائل : 718 العمر : 44 العمل/الترفيه : معلمة المزاج : نص ونص تاريخ التسجيل : 23/02/2008